الحزب 41 الثمن 2
Hizb 41 Tumun 2
Juz 21
Hizb 41
Tumun 2
ID Tumun : 322
17 versets
2 min 12 sec
۞ وَكَأَيِّن مِّن دَآبَّةٖ لَّا تَحْمِلُ رِزْقَهَا اَ۬للَّهُ يَرْزُقُهَا وَإِيَّاكُمْۖ وَهُوَ اَ۬لسَّمِيعُ اُ۬لْعَلِيمُۖ ﴿60﴾ وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ اَ۬لسَّمَٰوَٰتِ وَالَارْضَ وَسَخَّرَ اَ۬لشَّمْسَ وَالْقَمَرَ لَيَقُولُنَّ اَ۬للَّهُۖ فَأَنّ۪ىٰ يُوفَكُونَۖ ﴿61﴾ اَ۬للَّهُ يَبْسُطُ اُ۬لرِّزْقَ لِمَنْ يَّشَآءُ مِنْ عِبَادِهِۦ وَيَقْدِرُ لَهُۥٓۖ إِنَّ اَ۬للَّهَ بِكُلِّ شَےْءٍ عَلِيمٞۖ ﴿62﴾ وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّن نَّزَّلَ مِنَ اَ۬لسَّمَآءِ مَآءٗ فَأَحْي۪ا بِهِ اِ۬لَارْضَ مِنۢ بَعْدِ مَوْتِهَا لَيَقُولُنَّ اَ۬للَّهُۖ قُلِ اِ۬لْحَمْدُ لِلهِۖ بَلَ اَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَۖ ﴿63﴾ وَمَا هَٰذِهِ اِ۬لْحَيَوٰةُ اُ۬لدُّنْي۪آ إِلَّا لَهْوٞ وَلَعِبٞۖ وَإِنَّ اَ۬لدَّارَ اَ۬لَاخِرَةَ لَهِيَ اَ۬لْحَيَوَانُ لَوْ كَانُواْ يَعْلَمُونَۖ ﴿64﴾ فَإِذَا رَكِبُواْ فِے اِ۬لْفُلْكِ دَعَوُاْ اُ۬للَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ اُ۬لدِّينَۖ فَلَمَّا نَجّ۪يٰهُمُۥٓ إِلَى اَ۬لْبَرِّ إِذَا هُمْ يُشْرِكُونَ ﴿65﴾ لِيَكْفُرُواْ بِمَآ ءَاتَيْنَٰهُمْۖ وَلِيَتَمَتَّعُواْ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَۖ ﴿66﴾ أَوَلَمْ يَرَوَاْ اَنَّا جَعَلْنَا حَرَماً اٰمِناٗ وَيُتَخَطَّفُ اُ۬لنَّاسُ مِنْ حَوْلِهِمُۥٓۖ أَفَبِالْبَٰطِلِ يُومِنُونَ وَبِنِعْمَةِ اِ۬للَّهِ يَكْفُرُونَۖ ﴿67﴾ وَمَنَ اَظْلَمُ مِمَّنِ اِ۪فْتَر۪ىٰ عَلَى اَ۬للَّهِ كَذِباً اَوْ كَذَّبَ بِالْحَقِّ لَمَّا جَآءَهُۥٓۖ أَلَيْسَ فِے جَهَنَّمَ مَثْوىٗ لِّلْكٰ۪فِرِينَۖ ﴿68﴾ وَالذِينَ جَٰهَدُواْ فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَاۖ وَإِنَّ اَ۬للَّهَ لَمَعَ اَ۬لْمُحْسِنِينَۖ ﴿69﴾
1
أَلَٓمِّٓۖ غُلِبَتِ اِ۬لرُّومُ فِےٓ أَدْنَى اَ۬لَارْضِ وَهُم مِّنۢ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ
﴿1﴾
فِے بِضْعِ سِنِينَۖ
﴿2﴾
لِلهِ اِ۬لَامْرُ مِن قَبْلُ وَمِنۢ بَعْدُۖ وَيَوْمَئِذٖ يَفْرَحُ اُ۬لْمُومِنُونَ
﴿3﴾
بِنَصْرِ اِ۬للَّهِۖ يَنصُرُ مَنْ يَّشَآءُۖ وَهُوَ اَ۬لْعَزِيزُ اُ۬لرَّحِيمُۖ
﴿4﴾
وَعْدَ اَ۬للَّهِ لَا يُخْلِفُ اُ۬للَّهُ وَعْدَهُۥۖ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ اَ۬لنَّاسِ لَا يَعْلَمُونَۖ
﴿5﴾
يَعْلَمُونَ ظَٰهِراٗ مِّنَ اَ۬لْحَيَوٰةِ اِ۬لدُّنْي۪ا وَهُمْ عَنِ اِ۬لَاخِرَةِ هُمْ غَٰفِلُونَۖ
﴿6﴾
أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُواْ فِےٓ أَنفُسِهِمۖ مَّا خَلَقَ اَ۬للَّهُ اُ۬لسَّمَٰوَٰتِ وَالَارْضَ وَمَا بَيْنَهُمَآ إِلَّا بِالْحَقِّ وَأَجَلٖ مُّسَمّىٗۖ وَإِنَّ كَثِيراٗ مِّنَ اَ۬لنَّاسِ بِلِقَآءِ رَبِّهِمْ لَكَٰفِرُونَۖ
﴿7﴾