Juz 29 Hizb 57 6/8 Hizb (Tumun 6) ID Tumun : 454 39 versets ⏱ 1 min 50 sec

سورة المعارج
1
سَالَ سَآئِلُۢ بِعَذَابٖ وَاقِعٖ  ﴿1﴾ لِّلْكٰ۪فِرِينَ لَيْسَ لَهُۥ دَافِعٞ  ﴿2﴾ مِّنَ اَ۬للَّهِ ذِے اِ۬لْمَعَارِجِۖ  ﴿3﴾ تَعْرُجُ اُ۬لْمَلَٰٓئِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِے يَوْمٖ كَانَ مِقْدَارُهُۥ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٖۖ  ﴿4﴾ فَاصْبِرْ صَبْراٗ جَمِيلاًۖ  ﴿5﴾ اِنَّهُمْ يَرَوْنَهُۥ بَعِيداٗ  ﴿6﴾ وَنَر۪يٰهُ قَرِيباٗۖ  ﴿7﴾ يَوْمَ تَكُونُ اُ۬لسَّمَآءُ كَالْمُهْلِ  ﴿8﴾ وَتَكُونُ اُ۬لْجِبَالُ كَالْعِهْنِ  ﴿9﴾ وَلَا يَسْـَٔلُ حَمِيمٌ حَمِيماٗ  ﴿10﴾ يُبَصَّرُونَهُمْۖ يَوَدُّ اُ۬لْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِے مِنْ عَذَابِ يَوْمَئِذِۢ بِبَنِيهِ  ﴿11﴾ وَصَٰحِبَتِهِۦ وَأَخِيهِ  ﴿12﴾ وَفَصِيلَتِهِ اِ۬لتِے تُـْٔوِيهِ  ﴿13﴾ وَمَن فِے اِ۬لَارْضِ جَمِيعاٗ ثُمَّ يُنجِيهِ  ﴿14﴾ كَلَّآۖ إِنَّهَا لَظ۪ىٰ  ﴿15﴾ نَزَّاعَةٞ لِّلشَّو۪ىٰ  ﴿16﴾ تَدْعُواْ مَنَ اَدْبَرَ وَتَوَلّ۪ىٰ  ﴿17﴾ وَجَمَعَ فَأَوْع۪ىٰٓۖ  ﴿18﴾ إِنَّ اَ۬لِانسَٰنَ خُلِقَ هَلُوعاً  ﴿19﴾ اِذَا مَسَّهُ اُ۬لشَّرُّ جَزُوعاٗ  ﴿20﴾ وَإِذَا مَسَّهُ اُ۬لْخَيْرُ مَنُوعاً  ﴿21﴾ اِلَّا اَ۬لْمُصَلِّينَ  ﴿22﴾ اَ۬لذِينَ هُمْ عَلَىٰ صَلَاتِهِمْ دَآئِمُونَۖ  ﴿23﴾ وَالذِينَ فِےٓ أَمْوَٰلِهِمْ حَقّٞ مَّعْلُومٞ  ﴿24﴾ لِّلسَّآئِلِ وَالْمَحْرُومِۖ  ﴿25﴾ وَالذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ اِ۬لدِّينِۖ  ﴿26﴾ وَالذِينَ هُم مِّنْ عَذَابِ رَبِّهِم مُّشْفِقُونَ  ﴿27﴾ إِنَّ عَذَابَ رَبِّهِمْ غَيْرُ مَامُونٖۖ  ﴿28﴾ وَالذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَٰفِظُونَ  ﴿29﴾ إِلَّا عَلَىٰٓ أَزْوَٰجِهِمُۥٓ أَوْ مَا مَلَكَتَ اَيْمَٰنُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَۖ  ﴿30﴾ فَمَنِ اِ۪بْتَغ۪ىٰ وَرَآءَ ذَٰلِكَ فَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ اُ۬لْعَادُونَۖ  ﴿31﴾ وَالذِينَ هُمْ لِأَمَٰنَٰتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَٰعُونَۖ  ﴿32﴾ وَالذِينَ هُم بِشَهَٰدَتِهِمْ قَآئِمُونَۖ  ﴿33﴾ وَالذِينَ هُمْ عَلَىٰ صَلَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ  ﴿34﴾ أُوْلَٰٓئِكَ فِے جَنَّٰتٖ مُّكْرَمُونَۖ  ﴿35﴾ فَمَالِ اِ۬لذِينَ كَفَرُواْ قِبَلَكَ مُهْطِعِينَ  ﴿36﴾ عَنِ اِ۬لْيَمِينِ وَعَنِ اِ۬لشِّمَالِ عِزِينَۖ  ﴿37﴾ أَيَطْمَعُ كُلُّ اُ۪مْرِےٕٖ مِّنْهُمُۥٓ أَنْ يُّدْخَلَ جَنَّةَ نَعِيمٖ  ﴿38﴾ كَلَّآۖ إِنَّا خَلَقْنَٰهُم مِّمَّا يَعْلَمُونَۖ  ﴿39﴾
Configuration

بسم الله الرحمن الرحيم
Exemple de texte