Juz 5 Hizb 10 7/8 Hizb (Tumun 7) ID Tumun : 79 10 versets ⏱ 1 min 57 sec

سورة النساء
۞ وَإِنْ يَّتَفَرَّقَا يُغْنِ اِ۬للَّهُ كُلّاٗ مِّن سَعَتِهِۦۖ وَكَانَ اَ۬للَّهُ وَٰسِعاً حَكِيماٗۖ  ﴿129﴾ وَلِلهِ مَا فِے اِ۬لسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِے اِ۬لَارْضِۖ وَلَقَدْ وَصَّيْنَا اَ۬لذِينَ أُوتُواْ اُ۬لْكِتَٰبَ مِن قَبْلِكُمْ وَإِيَّاكُمُۥٓ أَنِ اِ۪تَّقُواْ اُ۬للَّهَۖ وَإِن تَكْفُرُواْ فَإِنَّ لِلهِ مَا فِے اِ۬لسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِے اِ۬لَارْضِۖ وَكَانَ اَ۬للَّهُ غَنِيّاً حَمِيداٗۖ  ﴿130﴾ وَلِلهِ مَا فِے اِ۬لسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِے اِ۬لَارْضِۖ وَكَف۪ىٰ بِاللَّهِ وَكِيلاًۖ  ﴿131﴾ اِنْ يَّشَأْ يُذْهِبْكُمُۥٓ أَيُّهَا اَ۬لنَّاسُ وَيَاتِ بِـَٔاخَرِينَۖ وَكَانَ اَ۬للَّهُ عَلَىٰ ذَٰلِكَ قَدِيراٗۖ  ﴿132﴾ مَّن كَانَ يُرِيدُ ثَوَابَ اَ۬لدُّنْي۪ا فَعِندَ اَ۬للَّهِ ثَوَابُ اُ۬لدُّنْي۪ا وَالَاخِرَةِۖ وَكَانَ اَ۬للَّهُ سَمِيعاَۢ بَصِيراٗۖ  ﴿133﴾ يَٰٓأَيُّهَا اَ۬لذِينَ ءَامَنُواْ كُونُواْ قَوَّٰمِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَآءَ لِلهِ وَلَوْ عَلَىٰٓ أَنفُسِكُمُۥٓ أَوِ اِ۬لْوَٰلِدَيْنِ وَالَاقْرَبِينَۖ إِنْ يَّكُنْ غَنِيّاً اَوْ فَقِيراٗ فَاللَّهُ أَوْل۪ىٰ بِهِمَا فَلَا تَتَّبِعُواْ اُ۬لْهَو۪ىٰٓ أَن تَعْدِلُواْۖ وَإِن تَلْوُۥٓاْ أَوْ تُعْرِضُواْ فَإِنَّ اَ۬للَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيراٗۖ  ﴿134﴾ يَٰٓأَيُّهَا اَ۬لذِينَ ءَامَنُوٓاْ ءَامِنُواْ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِۦ وَالْكِتَٰبِ اِ۬لذِے نَزَّلَ عَلَىٰ رَسُولِهِۦ وَالْكِتَٰبِ اِ۬لذِےٓ أَنزَلَ مِن قَبْلُۖ وَمَنْ يَّكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلَٰٓئِكَتِهِۦ وَكُتُبِهِۦ وَرُسُلِهِۦ وَالْيَوْمِ اِ۬لَاخِرِ فَقَد ضَّلَّ ضَلَٰلاَۢ بَعِيداًۖ  ﴿135﴾ اِنَّ اَ۬لذِينَ ءَامَنُواْ ثُمَّ كَفَرُواْ ثُمَّ ءَامَنُواْ ثُمَّ كَفَرُواْ ثُمَّ اَ۪زْدَادُواْ كُفْراٗ لَّمْ يَكُنِ اِ۬للَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلَا لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلاَۢۖ  ﴿136﴾ بَشِّرِ اِ۬لْمُنَٰفِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَاباً اَلِيماً  ﴿137﴾ اِ۬لذِينَ يَتَّخِذُونَ اَ۬لْكٰ۪فِرِينَ أَوْلِيَآءَ مِن دُونِ اِ۬لْمُومِنِينَۖ أَيَبْتَغُونَ عِندَهُمُ اُ۬لْعِزَّةَ فَإِنَّ اَ۬لْعِزَّةَ لِلهِ جَمِيعاٗۖ  ﴿138﴾
Configuration

بسم الله الرحمن الرحيم
Exemple de texte