Juz 17 Hizb 34 1/8 Hizb (Tumun 1) ID Tumun : 265 10 versets ⏱ 1 min 58 sec

سورة الحج
1
يَٰٓأَيُّهَا اَ۬لنَّاسُ اُ۪تَّقُواْ رَبَّكُمُۥٓۖ إِنَّ زَلْزَلَةَ اَ۬لسَّاعَةِ شَےْءٌ عَظِيمٞۖ  ﴿1﴾ يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّآ أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى اَ۬لنَّاسَ سُكَٰر۪ىٰ وَمَا هُم بِسُكَٰر۪ىٰ وَلَٰكِنَّ عَذَابَ اَ۬للَّهِ شَدِيدٞۖ  ﴿2﴾ وَمِنَ اَ۬لنَّاسِ مَنْ يُّجَٰدِلُ فِے اِ۬للَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٖ وَيَتَّبِعُ كُلَّ شَيْطَٰنٖ مَّرِيدٖ  ﴿3﴾ كُتِبَ عَلَيْهِ أَنَّهُۥ مَن تَوَلّ۪اهُ فَأَنَّهُۥ يُضِلُّهُۥ وَيَهْدِيهِ إِلَىٰ عَذَابِ اِ۬لسَّعِيرِۖ  ﴿4﴾ يَٰٓأَيُّهَا اَ۬لنَّاسُ إِن كُنتُمْ فِے رَيْبٖ مِّنَ اَ۬لْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْنَٰكُم مِّن تُرَابٖ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٖ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٖ ثُمَّ مِن مُّضْغَةٖ مُّخَلَّقَةٖ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٖ لِّنُبَيِّنَ لَكُمْۖ وَنُقِرُّ فِے اِ۬لَارْحَامِ مَا نَشَآءُ اِ۪لَىٰٓ أَجَلٖ مُّسَمّىٗۖ ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلاٗ ثُمَّ لِتَبْلُغُوٓاْ أَشُدَّكُمْۖ وَمِنكُم مَّنْ يُّتَوَفّ۪ىٰ وَمِنكُم مَّنْ يُّرَدُّ إِلَىٰٓ أَرْذَلِ اِ۬لْعُمُرِ لِكَيْلَا يَعْلَمَ مِنۢ بَعْدِ عِلْمٖ شَئْاٗۖ وَتَرَى اَ۬لَارْضَ هَامِدَةٗ فَإِذَآ أَنزَلْنَا عَلَيْهَا اَ۬لْمَآءَ اَ۪هْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنۢبَتَتْ مِن كُلِّ زَوْجِۢ بَهِيجٖۖ  ﴿5﴾ ذَٰلِكَ بِأَنَّ اَ۬للَّهَ هُوَ اَ۬لْحَقُّ وَأَنَّهُۥ يُحْيِ اِ۬لْمَوْت۪ىٰ وَأَنَّهُۥ عَلَىٰ كُلِّ شَےْءٖ قَدِيرٞ  ﴿6﴾ وَأَنَّ اَ۬لسَّاعَةَ ءَاتِيَةٞ لَّا رَيْبَ فِيهَا وَأَنَّ اَ۬للَّهَ يَبْعَثُ مَن فِے اِ۬لْقُبُورِۖ  ﴿7﴾ وَمِنَ اَ۬لنَّاسِ مَنْ يُّجَٰدِلُ فِے اِ۬للَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٖ وَلَا هُدىٗ وَلَا كِتَٰبٖ مُّنِيرٖ  ﴿8﴾ ثَانِيَ عِطْفِهِۦ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اِ۬للَّهِۖ لَهُۥ فِے اِ۬لدُّنْي۪ا خِزْيٞۖ وَنُذِيقُهُۥ يَوْمَ اَ۬لْقِيَٰمَةِ عَذَابَ اَ۬لْحَرِيقِۖ  ﴿9﴾ ذَٰلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ يَدَٰكَ وَأَنَّ اَ۬للَّهَ لَيْسَ بِظَلَّٰمٖ لِّلْعَبِيدِۖ  ﴿10﴾
Configuration

بسم الله الرحمن الرحيم
Exemple de texte